الأختلاف
فهناك حقاً من نختلف معهم ومن نتفق معهم
ومن نقدرهم ومن ننحني لهم
وهناك أيضاً من نترك لهم البلاد
حتى نبتعد عن تعنتهم وأختلافاتهم
فهناك أقنعه تتساقط عند أول أختلاف
أما الأختلاف بين العقلاء !!!
فهذا أرقى أنواع الأختلاف وهذا الذي أنحني له وأقول فيه :
فلو كان أي أختلاف بين أثنين " نهايه " لما كان هناك أي أثنين يحبو بعضهم البعض على هذه الأرض
لأن الله تعالى خلقنا مختلفين أصلا
فالأختلاف بيننا هو الذي ينضج عقولنا
وبدون الأختلاف الناضج ما كنا سنحتاج للمشوره بيننا
وأرجع اليكي وأوؤيد معكي
فهناك من ننحني اليهم أثناء أختلافاتتنا
وتكون العوده اليهم بعد أختلاف ,,, أقوى
وقديماً قالو في الأمثال " ما محبه إلا بعد عداوه "
أكيد كانو يقصدو " العداوه المغلفه بالأحترام " رغم أختلافهم
جميل موضوعك ,,, تقبلي مروري